الفكرة
.انطلقت حملة “حطها على يمناك” في رمضان، ولم يكن هدفها مجرد إعلان عن الساعات، بل خلق تساؤل عميق يحفز الجمهور للتأمل في سلوك يومي مألوف. ليش فعلًا ما نلبس الساعة باليمين؟ كانت هذه الجملة هي جوهر الفكرة ومحرك الحوار
.تمت معالجة الفكرة بلغة بصرية راقية، ترتكز على التصوير السينمائي، والمنتج يُقدَّم كرمز للهوية الشخصية وليس كقطعة فقط
مهامي في المشروع
أشرفت على الحملة من الفكرة حتى التنفيذ ووضعت الخطة الاستراتيجية والبصرية
اختيار عبدالرحمن الراجحي لقيادة الفيديو الرئيسي كان قرارًا مدروسًا لربط الرسالة بالثقة والتميّز
تابعت إنتاج 6 فيديوهات ثلاثية الأبعاد لعطور جديدة ضمن نطاق الحملة وحرصت على أن تنقل كل قطعة إحساسها الخاص بدقة وفخامة
أشرفت على كتابة النصوص الإنجليزية بأسلوب شعري الذي يُعزّز التأثير ويربط المشاهد بالعطر قبل أن يجربه
أشرفت على إنتاج فيديوهات ثري دي لساعات مختارة ضمن الحملة تم تنفيذها بأعلى مستوى تقني لعرض التفاصيل الجمالية والتقنية لكل ساعة​​​​​​​
كجزء من حملة رمضان، جاء هذا المشروع ليقدّم تجربة مختلفة للعطر؛ تجربة تُحس وتُروى بصريًا
عملت على تطوير الفكرة ورسم الستوري بورد لستة فيديوهات ثلاثية الأبعاد، ركزنا فيها على نقل الإحساس وتجسيد الفخامة
النصوص كُتبت بأسلوب إيقاعي يعزز الشعور، ويجعل المشاهد يعيش العطر قبل أن يراه
.يعرض هذا المشروع إعلانًا فاخرًا تم تصميمه لساعات كارديال، حيث ينبض بالفخامة والدقة من خلال مشاهد ثلاثية الأبعاد ديناميكية
.تركز الحملة على جمالية الألوان الأحادية مع لمسة من الحماس، لتعكس أناقة العلامة وابتكارها
النتيجة
.أثمرت حملة حطها على يمناك عن انتشار واسع تجاوز 32 مليون مشاهدة، لتُثبت نجاحها كواحدة من أبرز الحملات التي عززت ارتباط الجمهور بالعلامة وأثارت تفاعلًا غير مسبوق
Submit
Thank you!

You may also like

Back to Top